ملتقى السماعلة
مرحبا بك بيننا زائرنا الكريم، تفضل بالانضمام الينا
https://smaala.forumactif.com/


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى السماعلة
مرحبا بك بيننا زائرنا الكريم، تفضل بالانضمام الينا
https://smaala.forumactif.com/
ملتقى السماعلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ننهي إلى علم الجميع أن الإشهار خارج عن سيطرة الإدارة
اسالكم الله أن تدعوا بالنصر لأهلنا في غزة

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

منبــر لمن لا منبـر له . " الأشبــاح علـى الشاشــة "

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مبشور

مبشور
كبير مشرفي القسم التربوي
كبير مشرفي القسم التربوي


الأشباح على الشاشــة






[rtl]عندما رأيت أن « الحاسوب » في القسم يمكن أن يجلب الفائدة الكبيرة  في المتابعة و التحصيل لدى التلاميذ و أنه يمكن أن يعوض بعض الوسائل التعليمية المتداولة  و يساهم بشكل فعال في تقديم بعض الدروس و البرامج مع ربح الوقت و المتعة في آن ، حينئذ قلت في نفسي أنه لا بد من استخدامه و استغلاله أحسن الاستغلال راكبا الموجة الرقمية بكل ما تحمل من مخاطر و مفاجآت . فلم أتردد لحظة واحدة و عقدت العزم على تحديث الممارسة الصفية وفقا لهذه الرؤية  مما جعلني أزداد تعلقا بالحاسوب الذي سوف أتحدث عنه اليوم و لقد كبر رهانه في عيني إلى حد لا يصدق .. فهل سأربح الرهان ..؟!

[/rtl]
[rtl]من عجائب القدر أن يستقر قرار الحاسوب في نهاية المطاف ، بعد سلسة من المفاوضات و الأحداث المؤسفة ، على اختيار القسم و ليس قاعة الاعلاميات التي كانت وفق تصور الادارة أكثر جاذبية و انسجاما ، و لكن السياسة التربوية كانت قاصرة بعدما أدركت أن التكوين الذاتي أو المستمر في مجال الاعلاميات هو أمر مستعجل و غير محسوب بتاتا أهدافه غامضة . كما أنه لا يوجد هنالك حقا ما يشجع من أجله إدماج « تكنولوجية حديثة » في التدريس ما دام الكل كان بعيدا منذ فترة عن هذا الموضوع الجديد / القديم : عالم السييرنطيقا و الافتراضية . فما كان علي إلا أن أخوض لوحدي هذه التجربة المليئة بالأحدات كما قلت ..، لكنها مصحوبة ببعض  التصرفات غير المقبولة من قبل الادارة والتي كانت محل استغراب و سخرية   .. أتمنى أن أكون مخطئا في ذلك .

[/rtl]
[rtl]انطلقت تجربتي مع الحاسوب كمكون أساسي في عملية التدريس منذ  شهر مارس الماضي 2013 ، و هي تجربة محتشمة في البداية كان بطلها هاتف نقال ذكي . غير أن الأمر عرف تقدما ملموسا و قفزة نوعية عندما بدأنا نتربص بحاسوب المدرسة و معداته  من تلفاز ، و من شاشة  و مسلاط  ضوء ، الخ .  كان بودي ان أصف لكم مدى الفرحة التي عمت في القسم  و إعجاب التلاميذ بالتلفزة و حينما كنا نقبض الفأرة بأعجوبة فتظهر لنا « الصورة » و « الحدث » في سحرهما و تجلياتهما ؛ أعتذر ، هنا ، عن الحديث الجميل الحاصل بلا ريب في القسم بمعية التلاميذ و في حضرة الحاسوب و فضائله  و كيف تم استقبال هذا الضيف الجديد من طرف الاطفال الصغار الذين ، اعتقادا منا ، كنا نقلل من قدرتهم الاستيعابية و أنهم غير قادرين على الانخراط في عالم التكنولوجية الرقمية .  هذا غير صحيح إلى حد ما .. مادام البعد التفاعلي الهام في العملية  كما يلزم لا نجد له أثرا لحد الساعة في أقسامنا .  و لهذا الحديث أيضا .. شجون ! على أي حال ، و أنا أخوض هذه التجربة الفريدة على الأقل في مؤسستنا ، لم أكن أرغب في ان يُحكَم على أخلاقيا أو أكون عرضة للضحك . لذا ، كان من الضروري التشبت بالمشروع و الدفع به إلى الأمام مهما كانت النتائج  فالتصقت بمشروعي كأنه أعز ما أملك . لكن للآسف الشديد ، تابعت سيري حتى وصلت إلى الباب المسدود . كانت الصدمة قوية :  اتهمت بالسرقة : ( تهريب) مسلاط الضوء Data Chow  . مجرد افتراء .

[/rtl]
[rtl]  ماذا يعني كل هذا ؟ هذا غير صحيح . شعرت بعدم ارتياح إزاء الجميع و ندمت على إقدامي اتجاه هؤلاء التلاميذ الذين لا يعلمون ماذا يدبر خلف الكواليس . من المؤكد أن هذا الشعور بالواجب لن يدوم طويلا مآله الاحباط في ظل رد الفعل و الفعل المضاد و التشنجات و الأحكام المسبقة . لم تقف الادارة عند الحد مع الآسف الشديد ، بل التجأت إلى منطق القانون فأصدرت في حقي « الانقطاع عن العمل » الذي هو انقطاع به شطط في استعمال السلطة و مس بالكرامة و تحطيم للمعنويات ( من 17 يونيو 2013 إلى 27 منه) .  و حال المدرسة كما نرى يكاد ينطق ، طويت الصحف و جفت الاقلام . هل أخطأت في التقدير ؟  لكن الضربة كانت قوية و موجعة  ..  كنت أعتقد أنني أخالط رجلا يتفهم قضيتنا جميعا و يقدم لنا أسباب النجاح . و لكنني أخطأت الحساب . كان الأمر صفقة عمل مدبرة بوعي أو بغير وعي . أتوقع أني لا أعمل ليل نهار فقط و لكن عملي يمتد بكل صدق إلى اللاوعي و الأحلام . فإذا كان العمل هو آخر رذيلة تبقت لنا كما يقال ، فلنتذكر بتلك الايام التي كنا فيها نؤمن بالمستقبل و يتحمل بعضنا البعض . لا أجد في هذا رومانسية عالية . فقط الاعتدال و الاحترام . للادارة دائما .. رأي أخر ! أتمنى أن يكون على صواب .

[/rtl]
[rtl]هدأت العاصفة كالمعتاد.. بدون خسارة تذكر . كان مصير الكتابة هو الاهمال بعدما تبين للقائمين زيف القضية و لعبة المصيدة . و لم يبق لي إذاك سوى إنقاذ مشروعي الكبير من الضياع  لكي أمشي و أنا أحمل حاسوبي على كتفي من جديد . إن كل هذه التربصات و المناولات السابقة في الشهور الثلاث الاخيرة من السنة لم تكن في الواقع إلا محض أوهام و حسابات مغلوطة . لأنه لا يمكن للادارة أن تحتمل نزق البيداغوجية رغم مناشدتها للاصلاح و التغيير في بعض الأوقات فهي كاذبة او عاجزة ؛ و تشعر بالضيق و الخوف و الحرج كلما كان هنالك حديث عن الوسائل و المعدات و الميزانية  و البنية المدرسية و دفاتر الصرف الحساب و غير ذلك من المهام الروتينية البيروقراطية الضيقة التي تتقنها . أما البيداغوجية فهذا حديث مطلسم غير قابل للنقاش !  فلا أعرف لماذا كلفت الدولة نفسها كل هذا العناء في تأثيت الفضاء المدرسي بالحواسب ثم أقفلت الباب . فمتى يفتح الباب للتصدي للمشاكل الحقيقية و تكوين الأشخاص في القيادة ؟؟ سأقوم بالطبع بكل ما في وسعي من أجل استرجاع حاسوبي الضائع .  سأكتب رسالة  في الموضوع  إلى السيد مفتش المقاطعة أخبره عن كل تفاصيل القضية .

[/rtl]
[rtl]لا توجد مشكلة عندي في العموم  . فأنا أمتلك حاسوبا و شاشة صغيرة أتيت بها من البيت و لكن أود الظفر بما هو أكبر من ذلك ، أريد شاشة حائطية  بحروف بارزة أعدت للمشاهدين القراء   ..   بالصوت و الصورة  . فهل يمكن تحقيق هذا الأمر في غياب  المسلاط الضوئي Data  Chow أو ما شابه ذلك ؟ ألا يمكن أن نعتبر أن التعويل على التكنولوجية الحديثة في التدريس إنما هو مضيعة للوقت – كما يعتقد البعض – و عمل غير موفق قد يؤدي إلى نتائج عكسية .  هل من الضروري المرور بصفة دائمة و مستمرة على بوابة الانترنيت و تخصيص دروس رقمية في جميع الحالات و المواد المدرسة بلا تمييز؟ كل هذه الأسئلة الحرجة و اخرى و كذا التخوفات المشروعة قد تم مناقشتها بأسلوب هادئ و بناء مع السيد المفتش الذي زارني ملبيا الدعوة و مقدما أياي النصح و الارشاد و المساعدة و إصلاح ذات البين . أشكره جزيل الشكر لما قدمه لنا من مساعدة .. و أتمنى زيارته  مرة أخرى في أخر السنة للوقوف على النتائج المحصل عليها من جراء إدماج التكنولوجية الحديثة البسيطة في مسار التعلم  . لحد الساعة فإن الأمور تسير بخير لفئة قليلة من التلاميذ الأقوياء طبعا ، أما التلاميذ الضعفاء فهم يحتاجون للمزيد من الرعاية و الدعم  . لقد قيدت نفسي بالاشتغال وفقا لهذا الأساس و المنظور البيداغوجي الجديد على مستوى الوسائل و الادوات لا غير ، واضعا كل الاعتبارات و التحفظات بجانبي و متمسكا في ذات الوقت بالخط الرسمي للبرامج و التوجهات الجاري بها العمل دون مساس . فكيف تم ذلك ؟

[/rtl]
[rtl]أولا ، فحينما نقارن الصور اللفظية الأكثر تجريدا و ربما غموضا ، أو عملية التفكير التقليدية من خلال اللغة و الكلمات ، فإننا نجد أن « الصورة » تتيح للتلاميذ طبيعة اكثر حرية و مرونة لتكوين الأفكار الجديدة ، طبيعة مجسدة ، أي ترتبط بالواقع و أحداثه و أشخاصه و تفاصيله مما يساعد التلاميذ على التعبير عن ذواتهم و التواصل مع غيرهم و كذا التغلب نسبيا على فهم المقروء و المعنى . إن التفكير البصري وسيلة مهمة لجعل الافكار و المفاهيم مرئية ، و هي كذالك إحدى الادوات المعرفية الأساسية التي يمكن أن يستخدمها الممارس للوصول إلى معظم الأداءات التعلمية المطروحة في الكراسة . من خلال هذا الطرح ، لا بد من الكشف عن الطاقات الابداعية داخل مجموعات الضغط  لتصحيح المسار . لأنه من الصعب جدا البحث عن المعلومات باستخدام محركات البحث في المدرسة و السبب في ذلك يرجع إلى عدم أداء المستحقات . جميع المدارس و الثانويات تعيش الآن حالة  من الفوضى و الترقب لإصلاح العطب على مستوى الربط بشبكة الانترنيت ( انظروا إلى حالة مسك النقط ؟؟ ) . هناك تجديد لا يمكن نكرانه و لكن  مفهوم « الحداثة » كما يقول بعض المفكرين العرب هو : التجديد الواعي . في غياب البعد الاستراتيجي المضطرب دوما بفعل السياسات الحكومية المتعاقبة غير المتبصرة ، فإنه يتم القفز هكذا على هذا  «الوعي » و تبقى دار لقمان على حالها   . [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]ثم كانت مادة « القراءة »  التي أوحت لي بأسلوبي حول القراءة الالكترونية ، أسلوب يمكنني من خلاله أن أهندس النص القرائي حسب هندسة خاصة ، و أكتفي بنص واحد طيلة الوحدة الديداكتيكة ، أو فقرة بشكل سريع على الشاشة ، و يكون هذا النص عاملا مساعدا في عمليات تحديد قواعد تعلم اللغة الفرنسية التي تظل دائما لغة مستعصية و مغلقة . بالفعل فإن الحاسوب يقدم هنا هامشا مهما للتحرك و المناورة في فنون التقنيات ( ألوان ، حروف مختلفة ، صور معبرة ، تكبير الحجم ، تخزين المادة ، الخ) . و يختلف هذا النوع من التدرب على القراءة عبر الشاشة الذي يقوم على أساس شكل من أشكال الفرجة المطلوبة لدى الصغار ، فيما يشبه المفاجأة أو الاكتشاف النص لأول مرة . و عندما يعود الطفل إلى بيته يقوم بتعزيز هذا الرصيد و تتم ملاحقته بلا هوادة من خلال المراجعة الدائمة المثبتة في ذاكرة الحاسوب.

[/rtl]
[rtl]على مستوى آخر – إذن – التحضير الالكتروني للدرس هو مفتاح نجاح المشروع . فالدرس ينبغي ان يحدث في جهاز الكمبيوتر العجيب . و هو ينبغي أن يحتوي كذلك على موارد رقمية ( مثل الاقراص المدمجة الموزعة مؤخرا – برنامج GENIE  2013 ) و برامج ذكية أخرى  . الامر هنا قريب من الخيال كمعجزة و كقوة إضافية تحررية من المعاناة اليومية و الرتابة و الارهاق فيما يتعلق بتدبير القسم و إعداد الدروس التقليدية . قد يكون الامر مخيفا منذرا بالكارثة ، أي درسا عجائبيا ( أو غير مقبول رسميا ) ، و قد يكون درسا شيقا متفائلا محققا للأمنيات ، أي درسا حداثيا..!!  ثم ماذا يعني أن تغرد خارج السرب .. ؟ أليس هناك مشروع أقوى من هذا المشروع ؟ ألم تكن بيداغوجية الادماج فيما مضى مشروعا عظيما ..  فقد بريقه في لحظة من اللحظات ؟ و اين اختفى مشروع المؤسسة الذي عاد للظهور من جديد  في حلة جديدة معززا بترسانة من القوانين و التكوينات من كل نوع .

[/rtl]
[rtl]نعم ، المهم هو أول خطوة ، هو فتح اوراش الاصلاح بكل جدية مستفيدين من تجارب الغير الذين سبقونا في هذا الميدان . لقد اطلعنا مؤخرا على مشروع دعم تدبير المؤسسات التعليمية PAGESM ( مؤازرة كندا ) الذي يقضي بإرساء مفهوم « مشروع المؤسسة » و كل ما يتعلق بالأمور اللوجيستكية للعملية التعليمية وإنجاح تدبير المؤسسسة عوض مفهوم  إدارة « المدرسة » كما هو معروف  . المؤسسة لا تعني المدرسة التي يظل وجودها قائم بدون مشروع يضفي عليها طابع المشروعية   . وجود المؤسسة قائم على « المشروع » من حيث استشراف الواقع و الانفتاح على المحيط و اتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة الصعوبات .  حسب الاستراتيجية الوطنية لتعميم مشروع المؤسسة ، « يعتبر مشروع المؤسسة الإطار المنهجي لتوجيه جهود جميع الجهات الفاعلة..    و أيضا يعد آلية عملية ضرورية لتنظيم وتنفيذ وإدارة العمليات المختلفة في التدبير و البيداغوجية لتحسين نوعية التعلمات وتنفيذ السياسات البيداغوجية الخاصة بكل مؤسسة مدرسية على حدة  مع الأخذ في الاعتبار خصوصياتها ومتطلبات انفتاحها على محيطها » مذكرة 125 شتنبر 2011 . من المؤكد أن هذه الاستراتيجية الوطنية الهادفة إلى إعادة الثقة في المدرسة العمومية أن تبعث الروح من جديد و تؤسس نقطة انطلاق حقيقية للفعل التعلمي و التعليمي و ذلك بتفعيل مبادئ العقلانيىة و الشفافية و الديمقراطية و ترسيخ اللامركزية و اللاتمركز  . فما علينا إلا توحيد الصفوف و التصالح مع الذات لكي ننخرط في المشروع و إنجاحه . هناك على الأقل  أربعة رهانات و تحديات للمشروع  يجب التصدي لها :

[/rtl]
[rtl]1)  – التجنيد حول مشروع المؤسسة : لقد أكدت التجربة على أن مشروع المؤسسة هو أسلوب عمل منبثق أكثر من الوسط و ليس من وثيقة إدارية .    [/rtl]
[rtl]2)  – ظهور مهنة إدارة المؤسسات التعليمية : هذا تحد كبير ينتظر PAGESM بحيث سيركز على التكوين المستمر للمدرسات و المدرسين الذين يديرون حاليا شؤون الادارة ، في انتظار خلق نظام قانوني جديد لإدارة المؤسسة التي تستجيب للمعايير العامة للمقاولة  .[/rtl]
[rtl]3)  -  ظهور مجموعات العمل المهنية : هو نوع من القضاء على العزلة المهنية لمدبري المؤسسة . يعني توسيع فرص اللقاء مع الزملاء الذين يشتغلون في نفس الوظيفة قصد تبادل الخدمات و تقديم المساعدات فيما بينهم . الأمر الذي يسير في اتجاه تغيير العقلية ، و تطوير العمل الجماعي ، و مقاسمة الخبرات .[/rtl]
[rtl]4)  – تطوير ثقافة المصاحبة و تطوير الاحترافية : تنكب وزارة التربية الوطنية على تطوير العقليات من أجل خلق ثقافة المواكبة و التمهير العمل المهني . من هم هؤلاء الأشخاص المؤهلين لتقلد هذه الوظائف ؟ كيف يتم تكوينهم ، تعيينهم في المهمة و تدريبهم أثناء فترة المشروع .. ؟[/rtl]


[rtl] [/rtl]
[rtl]     [/rtl]
[rtl] 13 يناير 2013 - وادي زم
[/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl] [/rtl]
[rtl]  [/rtl]

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى