ملتقى السماعلة
مرحبا بك بيننا زائرنا الكريم، تفضل بالانضمام الينا
https://smaala.forumactif.com/


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى السماعلة
مرحبا بك بيننا زائرنا الكريم، تفضل بالانضمام الينا
https://smaala.forumactif.com/
ملتقى السماعلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ننهي إلى علم الجميع أن الإشهار خارج عن سيطرة الإدارة
اسالكم الله أن تدعوا بالنصر لأهلنا في غزة

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

منبـــر لمــن لا منبــر لـــه .. الحقتلة رقــم : 3 " المستضعفــــون .. في الارض "

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مبشور

مبشور
كبير مشرفي القسم التربوي
كبير مشرفي القسم التربوي

المستضعفـون .. في الارض

مبشور محمد




مما لا شك فيه إن مفهوم « الأسدوس » هو من بقايا النظام السابق الذي لا يتناغم أبدا مع المقاربة بالكفايات ، إذ أصبحنا نتعامل بدءا من الآن عن طريق استخدام استراتيجية « التخطيط المرحلي »الذي هو مكون من أربع مراحل كما يعلمه الجميع .. و بمسارين أساسين هما الموارد و الكفايات . فإذا كان الأسدوس الأول (1) يغطي المرحلة 1 و المرحلة 2 من الموارد فقط ( هنا الكفاية بمثابة تكوين للادماج !? ) ، فإن احتساب معدل الأسدوس وفقا لهذا التصور « الاسدوسي » لا يفي بالغرض المطلوب بتاتا فضلا عن كيفية أجرأته ! الشيء الذي يخلق اضطرابا في قراءة النتائج لدى التلاميذ و الآباء على حد سواء لأنها غير كاملة . إنما السعي يجب أن يتجه نحو تنمية الكفايات فوق أي اعتبار كهدف اسمى . و عليه ، من الواجب ان ننتظر حتى تستوفي الشروط اللازمة لتفعيل مذكرة التقويم 204 ، تفعيلا و انسجاما حسب الدرجة و الاهمية المعطاة لكل عنصر على حدة ، في آخر السنة .

إن التقويم حسب الادماج هو صيرورة تشبه كبة الثلج و هي تتدحرج من أعلى الجبل أو كمثل تلك الدمية الروسية ، تكبر الكفاية في كنف هذا المسار رويدا رويدا حتى تصل إلى درجة من النضج و القوة فيبرهن التلميذ ، في النهاية ، عن مقدرته و تحكمه في عالم الوضعية الكبير و الختامي بدون صعوبة تذكر .. هكذا إذا أردنا و بمشيئة الادماج . محققا فعلا ( أي التلميذ ) إن هو استطاع حدا أدنى من الكفايات الأساسية ( أ ) في المستويات الفردية ( 1 و 3 و 5 ) و به يختتم الأمر و السلام . فلا حاجة لنا بمعدل « شفوي » في هذه المستويات تحديدا او حتى بالموارد المتبقية و ما جاورها . فعن طريق التقويم و الاشهاد ، يتوج التلميذ فائزا و يرتب فورا في فئة ( أ – 1 ) كتتويج له .. !

أما في حالة عدم التوفر على هذه « درجة الكفاية » أو العتبة أو الحد الادنى من الكفايات ( أ) ، فيتم اللجوء فورا إلى « احتساب المعدلات» وفق آليات دقيقة جدا و بطريقة تنازلية فصلت أجزاؤها في مذكرة التقويم . فكلما حصل نقص في الجزء المراد تقويمه ، أضفنا إليه الجزء الآخر تباعا بغية الرفع من قيمة « المعدل » المحصل عليه و ذلك بفضل المعاملات و الأوزان . و هذا ما يفسر غياب هذه المعاملات و الأوزان في فئة ( 1 – أ ) أي الذين حققوا الكفاية الختامية او المتوجون !! : و نعني بذلك الكفاية الختامية للمرحلة 4 في الأقسام الفردية – و الامتحان الموحد المحلي بالأقسام الزوجية / و الامتحان الموحد الأقليمي بالقسم السادس / و هذه كلها وضعيات معقدة ) . وتجدر الاشارة أن « التحكم في الشفوي » في الامتحانات الموحدة محليا و إقليميا فقط ، يعد عنصرا مهما ، بل ضروريا للحصول على التتويج النهائي و التصنيف ضمن أفراد خانة ( ا -1 ) ، بجانب التحكم طبعا في الكفايات الأساسية ( ا ) . و هذا من مستجدات التقويم بمقتضى المذكرة و جميع التلاميذ الناجحين في القسم السادس الذين التحقوا بالتعليم الاعدادي يفترض فيهم ليس ضربا من الخيال أنهم حققوا عتبة الشفوي في اللغة العربية و الفرنسية معا .

فيما يرجع « للمعدل السنوي للموارد » - لحد الساعة لا نتحدث عن الكفايات – فأمره فيه نظر . فهناك من يسلك مسلك احتساب المعدلات ، فيقسم المجموع المحصل عليه على 12 كما جاء منصوص عليه في دفتر التلميذ الخاص بالنتائج في الأونة الاخيرة و كما أريد ان يؤخذ به في الاوساط التعليمية جريا وراء شبح المعدلات . علما أن هذا المعدل النهائي في الموارد ( او الدروس ) لا يختص إلا بالتلاميذ الضعاف أصلا أي المرتبون في الدرجة ما بعد الأخيرة ( ب – 2 ) . و في هذا المقام ، أستحضر جيدا احدى المستملحات الظريفة التي كان يزودنا بها السيد المدير( مديرنا ) للمؤسسة في بعض الاحيان ، و قد تلقفها بدوره من أحد النواب في فترة الادماج و تحديدا أثناء دراسة مذكرة رقم 204 فيما يخص كيفية تقويم التعلمات . إذ قال السيد النائب و هو يرد على أحد السادة الحاضرين لما أراد أن يقسم على 12 . قال : بل « .. إثنا عشر شهرا ..» في كتاب الله ). و مع ذلك .. نرى مدى التشبت و الالحاح الشديد على القسمة على 12 بدل تفعيل النسبة المئوية في آخر المطاف . لا يوجد فرق عظيم بين المعدلين ما دامت الفئة المستهدفة تشمل معظم التلاميذ الضعفاء ..

و المعنى الظاهر لهذا الكلام لا يخفى على أحد . لأن العتبة أو درجة الكفاية هي في غنى عن المعاملات و الأوزان و إنما علينا قصد السبيل و لا نستعمل هذه الأزوان و غيرها إلا إذا اقتضت الضرورة لذلك : كيف ؟ و متى ؟ فإن كان لا بد من احتساب « للمعدل » فالأمر يقتصر فقط على ثلاث مجموعات لا غير و هي ( أ-2 ) و ( ب-1 ) و ( ب – 2 ) ؛ و لا أخفي مدى الصعوبة الزائدة و لغة التدمر و الآسى و شدة الحساب و المعاناة المريرة عندما وجدت نفسي مستغرقا في تدبير جيش من العمليات الحسابية لا تسمن و لا تغني من جوع .. فطوبى للمتوجين !! أي فئة ( أ – 1 ) الذين هم في غير حاجة لمثل هذا الحساب العقيم و كفى بالله شر القتال .. فأما إن كان لا بد من تحمل هذا القدر ، فإن شر فئة هي فئة ( ب – 2 ) . و لا خوف على المهمشين و المقصين من لائحة الترتيب فهم يمرون بدون حساب ! و هؤلاء هم أشد ضعفا .

و هناك من يسلك طريقة اخرى في احتساب ذاك المعدل السنوي للموارد المخصص لفئة ( ب – 2 ) الضعيفة جدا على وجه التحديد ، فنجده مثلا يطبق النسبة المئوية في الأزوان بعد إتمام احتساب المعاملات و هذا مرغوب فيه لأنه اكثر عدلا و إنصافا كما سيتضح من خلال مثال نورده في آخر المقال . و الوزن هنا منصب أساسا بين طرفين مهمين : الموارد من جهة ، والكفايات من جهة اخرى بصرف النظر عن المعاملات . ذلك أنه كلما صعدنا نحو المستويات العليا من النظام التربوي ، نجد أهمية الكفايات تزداد وزنا و تنقص بالتالي في الأقسام الصغرى ما عدا في المستوى 3 و 4 حيث نجد تكافؤا بين الموارد و الكفايات . إنما هذه الازوان في واقع الأمر ، تجسد سياسة الدولة بشكل عام و المكانة المعطاة للمقاربة بالكفايات . مثلا في القسم الخامس ، تشكل الموارد % 40 و الكفايات 60 % . فما الفرق بين ذلك ؟ إن الفرق لكبير جدا لو علمنا أن المعني بالأمر الذي هنا هو التلميذ الضعيف المرتب أصلا في فئة ( ب – 2 ) و المجرد من كفاياته الاساسية ، كيف يتمكن من أن يبلغ « المعدل » في " الموارد " و هي لا تمثل إلا نسبة ضيئلة نسبيا ( 40 % ) في مقابل ( 60 % من الكفايات المعدومة ! ؟ ) . هذا معناه أنه لا بد من مصاحبة و مواكبة للتلميذ غير المتمكن من خلال تفعيل آليات الدعم الخاصة .

لا بد إذن من الخروج من هذا المأزق و تدبر الأمر بالاستعانة ، هذه المرة ، بالمعاملات – و الاوزان تبقى كما هي – المعدلة مؤخرا في الموارد ، و التي تعرف بـ [ 2 – 3 – 3 – 4 = 12 « شهرا » !] للرفع من رصيد النقط المحصلة عليها أثناء المراقبة المستمرة . بالفعل لقد أبديت رأيي في هذه النازلة / الموضوع كم من مرة للسيد المدير و أبلغته عن مدى تأسفي كون معظم المدرسات و المدرسين يـبخلون بما لديهم من « النقط » الممنوحة أثناء المراقبة المستمرة .. نعم ، و هو كذلك .. دون ان أستثني أي احد بطبيعة الحال . مع احترام مبادئ و قناعة كل مدرسة و مدرس في هذا الباب الحساس جدا . لأننا فعلا نسبح ضد التيار . لا يسعني هنا إلا البوح و المكاشفة في هذا المضمار .. وقد أعلنت لتلامذتي من حيث لا أدري أهو صواب ام لا عندما حل الادماج في هذه السنة في مرحلته الثانية ( التكوينية ) قلت للتلاميذ : « من يريد منكم الادماج فليتقدم ! و لم يتقدم إلا 14 تلميذ من بين 66 » . عقدت العزم إذن ، و اتخذت القرار على الفور ملبيا مطالب تلامذتي لأنهم كانوا صرحاء على أقل تقدير ؛ فوجدت نفسي منخرطا في وضعية مفارقة قريبة من « الفارقية » لأول مرة في حياتي . لقد كنت تماما مثل ذلك « الطباخ » وهو يعد أكلات سريعة بلا مذاق تعقيد الوضعية لكنها تسد الرمق و تعيد البسمة للصغار : ميكرو وضعيات هنا و هناك بدون أدنى تكلف أو تردد . استنشط الجميع لهذا « التأسيس » و لهذه المبادرة و لقيت إقبالا كبيرا بالأخص من طرف التلاميذ الأكثر ضعفا و الذين يشكون فقرا في الموارد المغذية للكفايات ! في الحقيقة ، ما كانت النتيجة هي مبلغ غايتي و لا حساب المعدل السنوي في آخر السنة هو هدفي . لم أكن أهتم حتى « بالنقط » الممنوحة ، كل ما في الأمر و قد ظهرت الحقيقة جليا هو أنني كنت أراقب هذه اللحظة الحرجة أي الرفع من « معنويات » التلاميذ « الاكثر ضعفا » و تضميد « الجراحات » و « طرد » الخيبات في الأمل و التهميش و اللامبالاة .. و اشياء أخرى و إن لم تكن تحسب في كناش « الكفايات ». فأين من كل هذا "معدلنا السنوي " بعد هذا الاستطراد ؟

في الحقيقة ، لقد طرحت على نفسي هذا السؤال مورطا نفسي أولا في متاهة و أنا بعيد كل البعد عن الجواب الشافي و المقنع نظرا لغياب عدة عوامل مناسبة و مساعدة من بينها مثلا هشاشة التقويم بالوضعيات و « الدعم » المخصص للتلاميذ بعد قضاء فترة من التعلم غير الناجح . و الحق يقال ، لا يمثل لي « هذا.. ! المعدل السنوي.. » المبحوث عنه في عالمي الباطن إلا شبحا او ظلا لا يفارقني إلا بعد أن أقوم بعملية « التطهير» بالمعنى الفرويدي للكلمة ، أو بعد الإقرار بمسؤولية ، او إرجاع الحق لذويه و ذلك على قدر الاستطاعة . إن فعل الادماج ليس بالأمر الهين فهو يتطلب قدرات ذهنية مرتفعة ، و خصوبة في المعارف ، و حالات التأهب القصوى ، تظافر الجهود و تبادل الخبرات ، الحزم واليقظة ، استخدام أدوات وسائل و برامج و تقنيات غير متوفرة تقريبا لحد الآن . فعن أي معدل نتحدث عنه بعد هذا الذي قيل و بعدما " أفرعنا " التعليم من جوهره و أعدمنا الكفايات حتى صارت و نحن مكرهون مثل بقية التمارين الاخرى و حصص المراجعة و الوقت المتبقى .. الخ ؟ فكيف يمكن للمتسابق أن « يتوج » في حلبة السباق و هو لا يمتلك قدمين ؟ او حافي القدمين على الأقل؟ و هل نسبة 40 % من الموارد – في أي مستوى من المستويات - تكفي لمجابهة قطعة في الإملاء ؟ أو كتابة « رسالة » حجاجية او احتجاجية كيفما اتقف ؟ او حتى صياغة جملة واحدة او جملتين للتعبير عن الحاجيات ؟ فلنجرب ..
على أي حال و مهما كان الأمر ، نريد ان نحسب المعدل السنوي لهذا التلميذ المرتب في ( فئة ب -2 ) و هو لا يتوفر على معدل الكفايات .. غير أنه قد حاصل على معدلات جيدة نسبيا في الموارد . فهل سيتمكن من الحصول على المعدل ؟ نتمنى ذلك ..

1) – تصنيف في فئة ( ب – 2 ) :

المستوى الخامس ( مثال ) / الموارد :

- معدل المرحلة 1 : 4 على 10 . ( المعامل في 2 = 8 )
- معدل المرحلة 2 : 5 على 10 . ( المعامل في 3 = 15 )
- معدل المرحلة 3 : 6 على 10 . ( المعامل في 3 = 18 )
- معدل المرحلة 4 : 7 على 10 . ( المعامل في 4 = 28 )


المستوى الخامس ( مثال ) / الكفايات :
* معدل المرحلة 3 : 4 على 10 . ( المعامل في 4 = 16 )
* معدل المرحلة 4 : 4 على 10 . ( المعامل في 6 = 24 )

الطريقة الاولى : [ معدل الموارد مقسوم على 12 .]
( 8 + 15 + 18 + 28 = 69 على 12 = 5,75 ) . الوزن ( 40 في المائة ) : 5,75 في 40 = 230
معدل الكفايات :
( 16 + 24 = 40 على 10 = 4 ) . الوزن ( 60 في المائة ) / 4 في 60 = 240
المعدل العام :
230 + 240 = 470 . على 100 = 4,7 او 4,8 ( خارج التصنيف ! )


الطريقة الثانية ( المرغوبة ..! )
الموارد : ( 8 + 15 + 18 + 28 = 69 ) . الوزن في 40 في المائة : 69 في 40 = 2760
الكفايات : ( 16 + 24 = 40 ) . الوزن في 60 في المائة : 40 في 60 = 2400
المعدل العام :
2760 + 2400 = 5160 على 100 = 51,60 على 10 = 5,1 (مصنف في : فئة ب – 2 )

ملاحظة : الفرق بين المعدلين واضح : 5,1 - 4,7 = 0,4 ( تقريبا نصف نقطة ..) تقريبا هذا شيء لا يذكر من حيث الأهمية البيداغوجية و الأهداف المتوخاة أن يكون التلميذ مصنفا او غير مصنف بسبب نصف نقطة .. !! و بالأخص عندما تغيب الاجراءات الضرورية و الوقائية التي ينبغي اتخاذها فورا لفائدة هؤلاء المستضعفين .. في الارض .




11 فبراير 2012
مبشور محمد







Admin

Admin
المدير العام
المدير العام

تحياتي لأستاذي مبشور.
كفيت ووافيت وفي موضوع مستقل أهديك البعض مما جاء في آخر التعليمات الصادرة عن الوزارة في شأن المذكرة 204

الدليل التنظيمي والتقني الخاص بإرساء مشروع
مرجع التلاميذ « RefEleve »

I. تقديــــــم


يتضمن هذا الدليل مجمل التدابير والإجراءات التي يتعين اتخاذها من أجل إنجاح المشروع الهام لمرجع التلاميذ « RefEleve » ، بحيث يشكل إطارا مرجعيا وتوجيهيا ينبغي التقيد بمقتضياته لتوحيد المساطر وآليات الاشتغال لحسن تنزيل هذا المشروع على الصعيد الوطني.

II. الإطار العام


يندرج إرساء مشروع مرجع التلاميذ « RefEleve » في إطار تنزيل المقتضيات الهامة للبرنامج الاستعجالي والتي تنص على إيلاء عناية خاصة لتمدرس الأطفال وتتبع مسارهم الدراسي ، منذ انطلاقة تفعيل هذا البرنامج مع الموسم الدراسي 2010-2009 وذلك من أجل جعل مصلحة المتعلم في قلب اهتمامات المنظومة التربوية وإرساء دعائم مدرسة النجاح وتطويق ظاهرة الهدر المدرسي. كما يشكل « RefEleve » ضمن مشاريع مهيكلة هامة يعرفها القطاع أحد الدعامات الأساسية لمشروع نظام معلومات التربية « SIE » الذي يروم تقديم حلول مهنية ومقاربة شمولية لتدبير الشأن التربوي في رمته (الإدارة التربوية، المجال البيداغوجي، التخطيط والقيادة).

III. أهداف المشروع


يهدف مشروع « RefEleve » إلى إنشاء قاعدة معطيات مركزية ودقيقة حول التلاميذ بكيفية تضمن تدوين المعلومات الخاصة بكل تلميذ سواء تعلق الأمر بالمعلومات الشخصية، الدراسية، الدعم التربوي والاجتماعي، أو ما تعلق منها بحركية التلاميذ و التغيبات. كما سيمكن المشروع لدواعي التحليل وقراءة التحولات الحاصلة في المنظومة التربوية من تتبع الأعداد الإجمالية للتلاميذ واستخراج البيانات والمؤشرات اللازمة، كما يهدف إلى تجلية العديد من الإختلالات التي تعرفها المنظومة التربوية خاصة ما تعلق منها بمشكل الهدر والتكرار. إضافة إلى دعم المناحي المتعلقة بالتقويم وتطوير الوسائل والآليات الكفيلة بتحسين أداء ومردودية التلاميذ بالتزامن مع تطبيق الوزارة لبيداغوجيا الإدماج.

IV. تحديد الأدوار والمسؤوليات.


مكنت التكنولوجيات الحديثة خاصة الانترنت، من إمكانية مباشرة عمليات مسك المعطيات المتعلقة بالتلاميذ عبر الويب وفق البرنام الذي يمكن الولوج إليه عبر البوابة التالية: http://refeleve.men.gov.ma/eleve

وبحكم خاصية الانفتاح هاته، ومن أجل ضمان نوع من النجاعة في مسك المعطيات لتكوين القاعدة المرجعية للتلاميذ تحظى بالمصداقية اللازمة، كان لزاما توزيع الأدوار والمسؤوليات بالشكل الذي يحدد الصلاحيات ومستويات التدخل وكذا المهام المنوطة بكافة المتدخلين.

1. على الصعيد المركزي.

نظرا لطابعه الإستراتيجي و لتعدد الوظائف التي يزخر بها مشروع مرجع التلاميذ « RefEleve » والمرشحة للمزيد من التبلور والاكتمال، فقد حظي هذا الأخير بالدعم اللازم من طرف قطاع التعليم المدرسي عبر المديريات والوحدات المركزية كل حسب مجالات تدخله واختصاصه وفق الجدول أسفله:







2. على الصعيد الجهوي

من موقعها داخل الحيز الجغرافي الذي تشغله، تسهر الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين عبر مصلحة التخطيط ومختلف المصالح المتدخلة في المشروع، على الإشراف العام على المشروع، والتأطير والتكوين وتنسيق الخطوات والمجهودات المبذولة على صعيد الجهة، كما تحرص على تحري الدقة في المعلومات المدونة في قاعدة معطيات التلاميذ الجهوية عبر تعزيز أدوار المراقبة والمساهمة في وضع حد لأية اختلالات محتملة في المسك ناتجة عن تسجيلات لبعض التلاميذ في أكثر من نيابة إقليمية على سبيل المثال، كما تعمل عبر القاعدة الجهوية للتلاميذ التي تتوفر عليها من القيام بمجمل العمليات والتحليلات التي تفيد في عقلنة مسار المنظومة التربوية على المستوى الجهوي بما في ذلك استغلال لوحات القيادة وإنتاج التقارير والمطبوعات اللازمة.

3. على الصعيد الإقليمي

تسهر النيابة الإقليمية عبر مصلحة التخطيط ومختلف المصالح المتدخلة في مشروع « RefEleve »، على الإشراف والتأطير والتكوين والمصادقة على صحة المعطيات المدونة في القاعدة الإقليمية للتلاميذ وكذا تتبع مختلف المراحل التي يمر منها المشروع، كما تحرص على القيام بأدوارها في جوانب تأكيد «la validation »المعلومات المدونة عن كل تلميذ من طرف السيد مدير المؤسسة التعليمية حتى يتسنى للتلميذ حيازة "الرقم الوطني للتلميذ" لتلافي التكرار في القاعدة الوطنية للتلاميذ، إضافة إلى تنظيم العلاقة مع السادة مدراء المؤسسات التعليمية فيما يخص حالات التلاميذ " الوافدين أو المغادرين" عبر ابتكار صيغ تفيد في تدقيق المعطيات المتعلقة بالتلاميذ يتحول بموجبها مشروع مرجع التلاميذ إلى وسيلة مساعدة في التدبير لضبط حركية التلاميذ، كما تحتفظ النيابة الإقليمية بخاصية التشطيب على بعض الحالات الممسوكة والمصادقة عليها على سبيل الخطأ في قاعدة التلاميذ، كما تحرص على قيامها بتعزيز أدوار المراقبة وتحري الدقة في المعطيات الممسوكة واستخراج ما يناسبها من البيانات التحليلية اللازمة في أعداد التلاميذ تفيد في عقلنة مسار المنظومة التربوية على المستوى الإقليمي.

4. على صعيد المؤسسة التعليمية

تعتبر المؤسسة التعليمية المنبع الرئيسي لاستقاء المعلومات المتعلقة بالتلاميذ، ونظرا لهذه الخاصية يتعين إبلاء هذا الأمر كل ما يستحقه من عناية واهتمام بالنظر لكون المعلومات المدونة عن التلاميذ ترافقهم في كل المسار الدراسي، وعليه يستوجب:

× حسن تعبئة دفتر التلميذ « Registre de l’élève » بجل المحاور التي يتضمنها مشروع مرجع التلاميذ,

× مسك ومراقبة المعطيات الخاصة بتلاميذ المؤسسة التعليمية في البوابة المخصصة لمشروع مرجع التلاميذ

× إيلاء عناية خاصة للمسجلين الجدد من التلاميذ، وانتظار تأكيد التسجيل «la validation » من طرف النيابة الإقليمية,

× الحرص على مواكبة التلميذ من خلال تتبع الغياب، والنتائج, والدعم التربوي والاجتماعي

× تنظيم العلاقة مع النيابة الإقليمية فيما يخص حالات التلاميذ "الوافدين و المغادرين"

× ضبط لوائح وأعداد التلاميذ من خلال استخراج لوائح القيادة والبيانات الخاصة بتلاميذ المؤسسة التعليمية.

× استثمار الإمكانيات التدبيرية للبوابة من خلال استخراج الشواهد المتاحة كالشهادة المدرسية، شهادة المغادرة أو شهادة نتائج آخر السنة الدراسية «Bulletin Scolaire » أو من خلال تشكيل الأقسام، متابعة التغيبات، و تدبير الانتقالات الجماعية.

V. الخطة التواصلية.


بالنظر للأهمية البالغة التي يكتسيها مشروع مرجع التلاميذ « RefEleve »، فقد تم إعداد خطة تواصلية للسهر على حسن تفعيل كافة المقتضيات المتضمنة في المشروع ومواكبتها بالأخبار والمستجدات، في احترام تام لطبيعة المحاور وتخصصات المديريات والوحدات المتدخلة في المشروع ، وكذا للاستجابة لمختلف الحاجيات الملحة لمختلف المتدخلين في العملية سواء على الصعيد الجهوي، الإقليمي، أو على صعيد المؤسسات التعليمية. ولهذا الغرض فقد تم وضع الجدول التالي رهن إشارة كافة المتدخلين يتضمن المعطيات المتعلقة بالتواصل على المستوى المركزي.

كما ستسهر مديرية الاستراتيجية والإحصاء والتخطيط على إعداد جداول جهوية وإقليمية لتجميع كافة المعطيات الخاصة بالمسؤولين على المشروع سواء داخل الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين أو على صعيد النيابات الإقليمية ووضعها في الموقع الإلكتروني الخاص بمرجع التلاميذ، لتنسيق المجهودات وتبادل الرأي والمشورة وترصيد المعلومات والتراكمات في أفق تجاوز كافة المعيقات التي بإمكانها الحيلولة دون إنجاز الأعمال على الوجه الأمثل، كما ستحرص على خلق منبر تشاركي للتفاعل « mailing list » عبر البريد الإلكتروني المشترك والذي اختير له كعنوان « RefEleve@yahoogroupes.fr»

VI. الدعامات والتكوينات


تلبية للحاجيات المتواصلة في مجال التكوين وتأهيل الكفاءات البشرية لمسايرة التطورات الحاصلة واستيعاب المستجدات في المجالين المعرفي والمهني المتعلقين بمشروع مرجع التلاميذ « RefEleve »، تمت برمجة لقاءات تدريبية وطنية لكافة المتدخلين في العملية على مستوى الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين وفق إستراتيجية راعت بالأساس منهج التدرج في تنزيل مختلف مراحل المشروع. على أن تسهر الأكاديميات بمعية النيابات الإقليمية من جهتهما على تنظيم أيام تدريبية لفائدة السادة مدراء المؤسسات التعليمية من أجل استيعاب المضامين وتوحيد المساطر والرؤى وكذا حسن التعامل مع البوابة الإلكترونية، كل ذلك حسب الجدول أسفله:

VII.مخطط عمل لاستغلال برنام المستند المرجعي للتلاميذ في إطار تطبيق المذكرة 204



العملية
فترة الإنجاز
الجهة المسؤولة
المتدخلون
عقد لقاء وطني تكويني حول المستند المرجعي للتلاميذ و لتقديم العدة المصاحبة لتطبيق المذكرة 204
الاثنين و الثلاثاء 22و23 دجنبر 2011
-المركز الوطني للتقويم والامتحانات

-مديرية الاستراتيجية والإحصاء والتخطيط

-مديرية إدارة منظومة الإعلام

-المركز الوطني للتجديد التربوي والتجريب
- رؤساء مصالح الامتحانات، رؤساء مصالح التخطيط، المنسقون الجهويون لمشروع E3P5 على صعيد الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين
تكوين المتدخلين على الصعيد الإقليمي والمحلي على استغلال البرنام خاصة في شقه المتعلق بمعالجة نتائج الامتحانات
من 26 دجنبر إلى 31 دجنبر 2011
الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والنيابات الإقليمية
- مكتب الامتحانات على صعيد النيابات

- مصلحة التخطيط على صعيد النيابات

- المسؤولين الإعلاميائيين على صعيد النيابات

- مديرو المؤسسات التعليمية (ابتدائي)

- خلايا الدعم المحلية(*)
تكوين قاعدة المعطيات الخاصة بالتلاميذ
2 يناير 2012إلى 31 يناير 2012
النيابات الإقليمية
- مصلحة التخطيط على صعيد النيابات

- مديرو المؤسسات التعليمية (ابتدائي)

- خلايا الدعم المحلية
المصادقة على قاعدة المعطيات الخاصة بالتلاميذ
من 1 إلى 8 يناير 2012
مديرية الاستراتيجية والإحصاء والتخطيط
- مصالح التخطيط على صعيد الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين
مسك نتائج التلاميذ (الفترة الأولى)

ابتداء من 9 فبراير إلى 15 مارس 2012
الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والنيابات الإقليمية
- مديرو المؤسسات التعليمية (ابتدائي)

- خلايا الدعم المحلية

- مكتب الامتحانات على صعيد النيابات

- رؤساء مصالح الامتحانات على صعيد الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين



وسأرفع لك عاجلا ملفات اكسيل الصادرة عن الوزارة والمعتمدة في التطبيق الفعلي للمذكرة 204 دون لبس أو غموض

مبشور

مبشور
كبير مشرفي القسم التربوي
كبير مشرفي القسم التربوي

cher ami
Je suis très reconnaissant à toi , à ta présence continuelle qu’on ne peut perdre chaque fois qu’ on essaie de jeter un coup d’œil sur un événement , traiter un problème émouvant , ou un sujet intéressant . A mon avis , je trouve cela très motivant de ta part . Amicalement . Et puis ton cadeau … ! il est magnifique , il est pris avec estime et beaucoup de considération : Cher monsieur , ça c’est du nouveauté « élève – référence » , c’est du conventionnel . Cela fait partie d’un arsenal purement administratif , voire bureaucratique même avec cette idée loin d’être péjorative . Qu’on m’excuse ! Bien sûr on ne s’arrête jamais d’inventer , là encore c’est une petite intrigue qui se mijote , crois moi .

Alors que mon problème , le nôtre , se situe davantage sur un ordre « pédagogique » proprement dit qui est certainement un peu complexe ; tout en essayant de bien vouloir expliciter par méfiance les problèmes inhérents à l’évaluation notamment celle qui met l’accent sur la formation de l’esprit de l’élève , c’est – à – dire le développement des compétences . Il y en a des gens qui utilisent l’expression de l’évaluation formatrice . Voilà pour moi ce qui me préoccupe pour le moment et que j’aime le partager avec les autres . D’autant plus qu’il ne faut surtout pas concevoir l’évaluation de « certificat » comme étant le but final de n’importe quel apprentissage . Parce que tout simplement c’est inacceptable . On peut avoir des résultats contre l’usage . Entre la gestion bureaucratique et l’intention pédagogique , comme le dit souvent Perrnoud , il n’y a qu’un pas à ne pas franchir .

On raconte souvent que la « pédagogie d’intégration » n’est au fond que l’une des pratiques de « consolidations » , c’est – à – dire faire bien ses leçons » . Les acquisitions des élèves doivent être révisées , améliorées , corrigées et même conservées jusque à un nouvel ordre ; les devoirs sont bien appris dans des conditions parfaites et sans problème ! Rien de plus . Hélas ! C’est tout à fait juste et faux.

Il s’agirait, dans un premièrement temps , de consolidation cela est vrai dans la mesure où l’élève va développer certainement ses capacités , son niveau mental , son intelligence générale , donc sa prise sur le réel : c’est ce qu’on appelle communément « la résolution des problèmes ». Bien sûr , il existe d’autres formes pédagogiques autres que ce type cité , mais celui – là est très connu surtout en mathématique . D’ailleurs , la résolution des problèmes est la forme la plus redoutable qui sème la panique parmi les étudiants en matières scientifiques et particulièrement les élèves du primaire . Dans ce sens , « l’intégration » s’accommode parfaitement avec cette approche délicate . On pourrait dire qu’il s’adapte avec ce genre de « situations » . Mais , malheureusement , l’intégration ne passe pas très bien , échoue , quant à la pratique de la langue étrangère et ce pour diverses raisons .

Dans l’autre volet , le concept de l’intégration va perdre toute sa signification , sa porté tant pédagogique qu’ idéologique , lui permettant de se focaliser sur « le sens des apprentissages » si on n’arrive pas à briser précisément cette notion de consolidation ou de boucher les trous . Tout le monde est d’accord là dessus . En effet le concept est là tout de même pour apporter non pas seulement des améliorations souhaitables , mais aussi « un esprit de nouveauté ». Selon l’expression de S. Exépury il s’agit de : « créer des liens ». C’est presque un phénomène d’apprivoisement .

A quoi bon cela sert de recommencer les mêmes leçons , passer par les mêmes pratiques , poser peut – être les mêmes questions et recevoir les mêmes réponses , etc. Ce déjà-vu là va perdre lui aussi son sens et sombrer dans l’amertume en causant beaucoup de dégâts . Personne n’en profite . De la consolidation , en revanche , nous en faisons tous les jours mais pendant les semaines de l’intégration l’objectif en est un autre . Grace à l’intégration , nous assistons à quelque chose de nouveau et du merveilleux , du sensationnel ; un défi à relever , une bataille à mener contre les alias , des connaissances qu’il faut mettre en harmonie afin de vaincre et de réussir . C’est presque un travail d’un entrepreneur par exemple désirant piloter soit un projet , soit pour faire face contre une adversité , soit pour porter sa marque tout simplement ,etc. Donc , il y a un choix qui s’impose .

Par ailleurs , dans la littérature pédagogique française à moins que je ne me trompe , je n’ai jamais rencontré le terme « intégration ! ». En Suisse , c’est le terme « mobilisation » qui prédomine . Y a- t –il une différence entre les deux termes ? Je ne le crois pas . En réalité , ce qui est en jeu c’est l’enjeu majeur des connaissances éphémères , peu ou mal maitrisées devant une évolution technologique sans précédente . Dans ce cas , il est indéniable de nous en engager tous dans une réforme d’éducation porteuse d’espoir et de progrès et d’attaquer par la suite les problèmes de fond comme résoudre la problématique du « transfert de la connaissance » par exemple , ce que souhaite justement faire l’intégration aujourd’hui ( nouveau terme introduit ) . Les pédagogues français , quant à eux , utilisent avec succès une trilogie très intéressante dans ce domaine pour opérer ce transfert de connaissance tant demandé avec ferveur par le biais de : ( contextualisation – décontextualisation – recontextualisation ) . A ce propos , il faut oser le dire : ce mode de transfert est peu envisageable dans les pays sou – développés parce qu’il est coûteux en termes de ressources et de qualifications . La plupart des élèves travaillent dans des ateliers hautement perfectionnés , des projets de vie socialement rentables et durable . Le côté pratique dans l’enseignement général est devenu de plus en plus un point incontournable . Désormais , la mission de l’école n’est plus une préparation à la vie , elle est la vie elle-même . Au demeurant , nous nous accommodons de l’approche par intégration qui est dans sa phase expérimentale . Les résultats ne peuvent être appréciés qu’après avoir installé tous les dispositifs nécessaires et en dernier lieu .

Je vois que presque toutes les enseignantes et enseignants n’aiment pas les « semaines d’intégration » . Leurs mécontentements de l’approche par compétence – puisqu’ il s’agit d’une question préalable des compétences – ne s’ expliquent absolument pas par un manque de formation , ou par un certain niveau d’incompréhension ; mais le danger vient surtout d’un absence horrible de faire « instituer » , normaliser un curriculum local dont l’objectif est de faire progresser les apprentissages didactiques sans aucuns problèmes . Car les situations didactiques , qui représentent un pourcentage assez important ( 24 semaines ) , ont un impact réel et décisif sur le nombre et la qualité des compétences que l’on voulait espérer réaliser chez l’apprenant . D’abord il faut faire des bons leçons , ensuite faire apprendre l’intégration à l’ensemble des élèves ( 4 semaines ) , enfin pratiquer l’évaluation des compétences ( 4 semaines ) . La responsabilité de l’échec allouée à l’élève est loin d’être justifiable , n’a pas de sens du fait qu’elle n’accapare logiquement que 4 semaines ! Et là , c’est toute l’importance d’une affaire de « gestion » et d’ « évaluation » .
Cordialement .


Mabchour Mohamed

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى